العرب تربيونالعرب تربيون
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

أنشطة تطوعية لرعاية أطفال غزة المصابين بصدمات نفسية

الجمعة 01 ديسمبر 4:27 م

خليل الحية للجزيرة: الاحتلال يريد تهجير الغزيين نحو مصر

الجمعة 01 ديسمبر 4:23 م

بورصتا الإمارات تتراجعان بفعل تقلب أسعار النفط

الجمعة 01 ديسمبر 4:16 م
فيسبوك تويتر الانستغرام
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك تويتر الانستغرام
العرب تربيونالعرب تربيون
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • دوليات
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • صحة
  • ثقافة وفن
  • لايف ستايل
الإشتراك
العرب تربيونالعرب تربيون
Home » “يوم 13”.. قصة رعب كلاسيكية في أول فيلم عربي ثلاثي الأبعاد
ثقافة وفن

“يوم 13”.. قصة رعب كلاسيكية في أول فيلم عربي ثلاثي الأبعاد

فريق التحريركتب فريق التحريرالثلاثاء 09 مايو 9:53 صلا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب البريد الإلكتروني بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr

يأسر استثمار التقنية الثلاثية الأبعاد في فيلم “يوم 13” المشاهدَ وربما يغطي على ما يمكن أن يسجل من انتقادات على بعض مضامينه، فهذه أول مرة نرى فيها مثل هذه التقنية في فيلم مصري أو عربي، وهو ما اعتمد عليه صنّاع الفيلم في الترويج له ومنافسة أفلام أخرى.

“يوم 13” من بطولة عدد كبير من النجوم: أحمد داود، دينا الشربيني، شريف منير، أحمد زاهر، جومانا مراد، محمود عبد المغني، أروى جودة، نسرين أمين، محمد ثروت، فيدرا، محمد كيلاني، مجدي كامل، نهال عنبر، نهى عابدين، جيهان خليل، إيناس كامل، وهو من تأليف وإخراج وائل عبد الله.

قصة كلاسيكية

يحكي الفيلم قصة الشاب عز الدين (يجسده أحمد داود) العائد من كندا إلى قصر عائلته في القاهرة، حيث عاش طفلا مع أسرته، واليوم بعد وفاة والده يقرر أن يبيع القصر، لكن الأمر ليس بهذه السهولة. ثمة شائعات عن روح شريرة تسكن القصر، مما يهدد خططه ببيعه.

يلتقي عز الدين سائقَ سيارة الأجرة (يلعب دوره محمد ثروت)، ويطلب منه أن يقضي معه ليلته في القصر، لمواجهة شائعات الأرواح الشريرة، التي لا يؤمن عز الدين بوجودها، لكنه بالطبع يكتشف خطأه منذ الليلة الأولى، ويسمع ما يقال عن جريمة قتل وقعت قبل 20 عاما في القصر، ومن يومها ترفض “الروح” بيعه.

ثم يستعين بالدكتور قيسون (شريف منير)، ليساعده في معرفة سر الأرواح التي تسكن القصر، وترفض بيعه لأحد، يبذل قيسون قصارى جهده لمعرفة تاريخ القصر وأسرار جريمة القتل التي تسببت في هذه اللعنة، حتى إنه كاد أن يفقد حياته من أجل هذه المهمة.

إذن هي القصة الكلاسيكية لأفلام الرعب؛ قصر مسكون، جريمة قتل في الماضي، روح هائمة لا تهدأ، سر غامض سنكتشفه في النهاية، ومفاجأة غير متوقعة. الاجتهاد الوحيد ربما هو محاولة إضفاء لمسات كوميدية عبر الممثل محمد ثروت، تبعدنا قليلا عن روح الفيلم وأجواء الرعب.

كما يلعب الفيلم على الرقم 13، الرقم المشؤوم المفضل لصنّاع أفلام الرعب، حيث ترتبط مجموعة من أحداث جريمة القتل بالرقم 13، من يوم الجريمة وعدد المدعوين، إلى الوصول لليوم الحاسم لحل لغز الروح الغاضبة، وهو اليوم 13 بعد عودة البطل إلى القصر.

تقنية مميزة

ورغم الرهان على داود كبطل للفيلم، الذي يفتقد نجما من نجوم “شباك التذاكر”، استطاع الفيلم الصمود في مواجهة موسم أفلام عيد الفطر، وتظهر أرقام الإيرادات أنه يعتلي بالفعل قمة الإيرادات في الأسبوع التالي لعيد الفطر، متفوقا على أفلام “هارلي” لبطله محمد رمضان، و”بعد الشر” لعلي ربيع، و”ابن الحاج أحمد” لشيكو، مما يؤكد ازدياد إقبال الجمهور على الفيلم بعد العيد.

ولا شك أن عامل الجذب الأهم في الفيلم هو تقنيته، فهناك مجهود كبير في الصورة، واختيار لزوايا التصوير والكادرات، واستغلال للتقنية الثلاثية الأبعاد في إظهار ديكور القصر واختيار الخدع البصرية، لا سيما في مشاهد الذعر حين تقفز قطة أو أفعى في وجه المشاهد فجأة، لتثير فزع الجمهور الذي يضع نظارة ثلاثية الأبعاد.

قصة مكررة

ولا جديد على مستوى القصة، ثيمة القصر المسكون بالأشباح أو العفاريت أو الأرواح الشريرة واحدة من أشهر ثيمات أفلام الرعب التي لا يمل صنّاع السينما من تناولها، لكن المهم: كيف يمكن معالجتها؟ وهل يمكن أن تجذب الجمهور الذي شاهد عشرات الأفلام المشابهة؟

والعام الماضي فقط قدمت منصة “شاهد” فكرة مشابهة في مسلسل الرعب الكوميدي” البيت بيتك”، المنتظر عرض جزئه الثاني هذا العام، عن شاب يرث قصرا مسكونا، ويقرر بصحبة سائق سيارة أجرة أيضا أن يبيت في القصر ويكشف سره، في تشابه كبير مع فيلم “يوم 13”.

رهان على التقنية الثلاثية الأبعاد

يراهن صناع الفيلم على مجموعة من الأوراق، أبرزها التقنية الجديدة في الأفلام العربية، فلأول مرة تقدم السينما المصرية فيلما بالتقنية الثلاثية الأبعاد، والتي تم تقديمها بحرفية عالية، وباستغلال جيد لما تتيحه من خيارات.

كما حشد العمل مجموعة من الفنانين، ليس بينهم نجم من نجوم الصف الأول، لكنهم مجموعة متباينة من فناني الجيل الحالي مثل داود ودينا الشربيني ومحمد ثروت وينضم من جيل التسعينيات شريف منير.

وتأتي الخدع البصرية في الفيلم جيدة إلى حد كبير، لا سيما في مشاهد الرعب حينما تنقض قوى غامضة على البطلة (دينا الشربيني)، وتنتزعها من فراشها لتلصقها بالسقف والجدران.

كما كان استخدام الأبيض والأسود في مشاهد “الفلاش باك” مناسبا، وهناك جهد كبير في إظهار الممثلين وملابسهم قبل 20 عاما، باستثناء أحمد زاهر الذي لا يختلف مظهره في الماضي عن الزمن المعاصر في الفيلم.

ورغم كل شيء، يُحسَب لصنّاع الفيلم هذه المغامرة الجريئة بتقديم تقنية الأفلام الثلاثية الأبعاد للسينما المصرية، والتي سيشجع نجاحها المنتجين لتقديم المزيد، مما يفتح الباب أمام مثل هذه الأفلام وتجربة تقنيات حديثة اعتاد الجمهور على رؤيتها في الأفلام الأجنبية فقط.

وائل عبد الله منتجا ومخرجا

يعرف الجمهور وائل عبد الله منتجا لكثير من الأفلام التجارية الشهيرة، مثل “نادي الرجال السري” و”بدل فاقد” و”الرهينة” و”ملاكي إسكندرية”.

كما أخرج عبد الله عددا من المسلسلات التلفزيونية، أولها مسلسل “حياة الجوهري” (1997) من بطولة يسرى، تلاه مسلسل “السيرة العاشورية” (1998) عن رواية “الحرافيش” للأديب الكبير نجيب محفوظ، قبل أن يغيب طويلا عن الإخراج ويعود في العقد الأخير بمسلسلات “الإكسلانس” و”الزيبق”، ويقدم تجربته السينمائية الأولى في “يوم 13″، وهي تجربة ناجحة وجديدة قد تشجعه على المغامرة منتجا ومؤلفا ومخرجا بأفكار جديدة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أفيخاي أدرعي.. امتطاء العربية جسرا للتطبيع وخدمة للمحتل في المعركة

ثقافة وفن الجمعة 01 ديسمبر 4:15 م

1300 فنان بلندن ينتقدون قمع المؤسسات الغربية للفلسطينيين

ثقافة وفن الجمعة 01 ديسمبر 2:13 م

ويل سميث وجوني ديب وشارون ستون بافتتاح مهرجان البحر الأحمر السينمائي

ثقافة وفن الجمعة 01 ديسمبر 12:07 م

الدوحة.. قمة “وايز” تناقش التعليم وقت الحرب وثورة الذكاء الاصطناعي

ثقافة وفن الجمعة 01 ديسمبر 12:59 ص

“أدب المدينة الفاسدة” سبيلا للحرية.. مكتبة جورج أورويل في روسيا

ثقافة وفن الخميس 30 نوفمبر 6:52 م

الكاتبة الفرنسية من أصول مغربية ليلى السليماني: تراجع الثقافة الغربية في أفريقيا تحرر من التبعية

ثقافة وفن الخميس 30 نوفمبر 3:50 م

” القاتل” .. وظيفة ” العتمة” في عالم تملؤه المصابيح

ثقافة وفن الخميس 30 نوفمبر 12:44 م

أفلام 2024.. جيل جديد من الأبطال في “غلادياتر” وعودة “الجوكر” و”الفتيان الأشقياء”

ثقافة وفن الخميس 30 نوفمبر 10:43 ص

نجوم رحلوا قبل مشاهدة آخر أعمالهم.. أحدثهم طارق عبد العزيز

ثقافة وفن الخميس 30 نوفمبر 9:42 ص
اترك تعليقاً

اترك تعليقاً إلغاء الرد

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اخر الاخبار

أنشطة تطوعية لرعاية أطفال غزة المصابين بصدمات نفسية

الجمعة 01 ديسمبر 4:27 م

خليل الحية للجزيرة: الاحتلال يريد تهجير الغزيين نحو مصر

الجمعة 01 ديسمبر 4:23 م

بورصتا الإمارات تتراجعان بفعل تقلب أسعار النفط

الجمعة 01 ديسمبر 4:16 م

أفيخاي أدرعي.. امتطاء العربية جسرا للتطبيع وخدمة للمحتل في المعركة

الجمعة 01 ديسمبر 4:15 م

مالي تكتسح الأرجنتين وتفوز بالمركز الثالث بمونديال الناشئين

الجمعة 01 ديسمبر 4:13 م
اعلانات
Demo

صحيفة العرب تربيون هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

فيسبوك تويتر الانستغرام يوتيوب
اهم الأقسام
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • دوليات
  • رياضة
  • صحة وجمال
  • لايف ستايل
روابط هامة
  • اخر الاخبار
  • فيديو
  • عاجل الآن
  • الشروط والأحكام
  • عن الشركة
  • تواصل معنا
  • النشرة البريدية

خدمة الإشعارات البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2023 © العرب تربيون. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter